واسم امرأة عبد الرحمن: تماضر الكلبية. (٢) العجلاني: هو عويمر بن الحارث العجلاني كما في "الإصابة" لابن حجر ٥/ ٤٥. وقصة ملاعنته ثابتة من طرق: أخرجها مالك في "الموطأ" ٢/ ٦٦، والبخاري كتاب الطلاق باب من جوز الطلاق الثلاث (٥٢٥٩)، ومسلم كتاب اللعان (١٤٩٢)، وأبو داود كتاب الطلاق باب في اللعان (٢٢٤٥)، والنَّسائيّ كتاب الطلاق ٦/ ١٤٣ (٣٤٠٢)، وابن ماجه كتاب الطلاق، باب اللعان (٢٠٦٦)، وأَحمد في "المسند" ٥/ ٣٣١ (٢٢٨٠٣)، ٣٣٤ (٢٢٨٣٠)، ٣٣٦ (٢٢٨٥٠)، ٣٣٧ (٢٢٨٥٦)، والدارمي "المسند" (٢٢٧٥)، وابن حبان في "الصحيح" كما في "الإحسان" ١٠/ ١١٦، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٧/ ٤١٠، والبغوي في "شرح السنة" ٩/ ٢٥٠، وابن الجارود في "المنتقى" ٣/ ٥٩ وغيرهم من طرق عن ابن شهاب الزهري، عن سهل بن سعد الساعدي به. (٣) ذكر رحمه الله تعالى كما سيأتي في سبب نزول هذِه الآية ثلاثة أقوال: ١ - أنها في تطليق النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - لحفصة. ٢ - أنها في تطليق عبد الله بن عمر لامرأته. ٣ - أنها في تطليق عبد الله بن عمرو، وعمر بن سعيد، وطفيل بن الحارث، وعقبة ابن غزوان، وكل ذلك سيأتي. (٤) ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير.