(٢) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ١٥٩. (٣) قال الشوكاني رحمه الله تعالى في "فتح القدير" ٥/ ٢٤٢ بعد أن ساق بعض الأقوال في معنى الآية: وظاهر الآية العموم، ولا وجه للتخصيص بنوع خاص، ويدخل ما فيه السياق دخولًا أوليًا. اهـ. وما قاله رحمه الله تعالى ظاهر جدًّا، ومن فسرها من الأئمة فمراده ضرب المثل لا حصر المعنى والله أعلم. (٤) ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير. (٥) أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي، ثقة. (٦) ثقة. (٧) ثقة. (٨) ابن سليمان بن طرخان التيمي، ثقة. (٩) كهمس بن الحسن التميمي، ثقة. (١٠) ضريب بن نقير القيسي، ثقة. (١١) [٣١٧٣] الحكم على الإسناد: رجاله ثقات، إلا أن أبا السليل لم يسمع من أبي ذر فهو منقطع كما في "تهذيب الكمال" للمزي ١٣/ ٣٠٩. =