وانظر "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٢٦١، "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٤٧٢)، "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ١٩٤. وحكاه ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٤/ ٥٧ عن أبي هريرة، وعائشة، وابن عباس، وعكرمة، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وعطاء، ومحمد بن كعب القرظي، وأبي عبد الرحمن السلمي، وأبي مالك والنخعي، والحسن، وقتادة، والضحاك، والربيع بن أنس، والسدي، وغيرهم. ثم قال: وهو أولى والله أعلم. (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٦٥، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٤٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٦٨، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣١٢. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٨/ ١٦٥، وذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٣٣٢، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣١٢، وابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٤/ ٥٧. (٤) من (ت). (٥) من (ت). (٦) أخرج الطبراني، وابن مردويه عن بريدة كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٧٤ في قوله تعالى {ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا} قال: ومحمد الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - في هذِه الآية أن يزوجه بالثيب آسية امرأة فرعون، وبالبكر مريم بنت عمران. ا. هـ. =