(٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٧١. واختاره أبو عبيدة في "مجاز القرآن" ٢/ ٢٦٢، وابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن" (ص ٤٧٥)، وانظر "القرطين" لابن مطرف الكناني (ص ١٧٣)، والبخاري كتاب التفسير، سورة {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ}. (٣) ذكره الواحدي في "الوسيط" ٤/ ٣٢٩، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٧٨، والنحاس في "إعراب القرآن" ٤/ ٤٧٠ ولم ينسبه. وهذا القول هو عين قول الفراء ومن معه كما سيأتي في كلام الطبري قريبا. (٤) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ١٧٨. وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢١٥ بلفظ: طرقها وفجاجها، وزاد نسبته لمجاهد، والسدي. قلت: وعليه فهو عين قول مجاهد الذي ذكره المؤلف قريبا. (٥) انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٨/ ٢١٥. (٦) انظر: "جامع البيان" للطبري ٢٩/ ٧، "معالم التنزيل" البغوي ٨/ ١٧٨، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٨/ ٢١٥. وما ذكره المؤلف رحمه الله تعالى في معنى المناكب من أقوال يمكن إرجاعها =