١ - قيل هو عمرو بن أحمر. وهي في ملحق "ديوانه" (ص ١٨٤) كما في "المعجم المفصل" لإميل يعقوب ٣/ ٤٦٣. ٢ - وقال ابن بري: هذِه الأبيات ليست لابن أحمر، وإنما هي لأبي شبل الأعرابي؛ كذا ذكره ثعلب عن ابن الأعرابي. "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٨١٨ (عجز). وفي "لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٣٨٧٥ (كسع)، ذكر أن الأصمعي أنشدها لأبي شبل الأعرابي. وفي "لسان العرب" لابن منظور أيضًا ٧/ ٤٣٥١ (نجر) ذكر البيت الأخير ولم ينسبه. إذ فيه جاء عجزه: وأتتك واقدة من النجر، والنجر هو الجسر، قاله ابن سيده. وذكرها القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٦٠ ونسبها لابن أحمر. والكسع: شدة الأمر، والشهلة العجوز (١) جاء في "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ٢٨١٨ أن من أسماء أيام العجوز: مكفئ الظعن.