وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٧٧ منسوبا لعكرمة والربيع بلفظ: مشائيم. (٢) ذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٣٥٧، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٨/ ٣١٦. ولفظه عندهم: شؤما ونحسا. (٣) "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب (ص ٢٣٥)، "عمدة الحفاظ" للسمين الحلبي ١/ ٤٧٢. (٤) لم أجده. (٥) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٠٨. (٦) في وجه نصب (حسوما) أربعة أقوال: الأول: أنها حال من مفعول سخرها، أي: ذات حسوم. وهذا هو الوجه الذي ذكره المصنف هنا. وأما قوله: والقطع. فلا توجد في (ت) ومعناه: قطع النعت عن المنعوت فيكون التقدير: أعني حسوما، وانظر في معنى القطع "أوضح المسالك" لابن هشام ٣/ ٣١٨. الثاني: أنها نعت لسبع ليال وثمانية أيام. الثالث: أنها مصدر منصوب بفعل من لفظه أي: تحسمهم حسوما. الرابع: أنها مفعول لأجله. =