(٢) في الأصل: بشير، وفي (ت): بشر. والمثبت من مصادر ترجمته، وهو: أبو طعمة الكوفي، صدوق لم يصب من ضعفه. (٣) شامي مستور، وإنما كذب ابن عباس ما رواه عن أهل الكتاب. (٤) الحكم على الإسناد: فيه نوف مستور، ونوف هو ابن زوجة كعب الأحبار، فلعله مما تلقاه عنه. التخريج: أخرجه عبد الله بن المبارك في "الزهد" (ص ٨٣)، وعبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣١٥، والطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٦٣، وعبد بن حميد، وهناد في "الزهد" ١/ ١٨٠ (٢٦٩)، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤١٢ وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٦/ ٤٩ كلهم من طريق سفيان الثوري عن نسير بن ذعلوق عن نوف بن فضالة البكالي به. (٥) "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١٣. وقول نوف السابق جاء من طريق سفيان الثوري، وفيه نص هذِه العبارة. (٦) "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١٣، "الوسيط" للواحدي ٤/ ٣٤٧، ابن جزي في "التسهيل" ٤/ ١٤٤. وصدره بقوله: ولله در الحسن. ا. هـ فكأنه يستحسن قول الحسن.