قلت: وذلك؛ لأنَّ هذِه القراءة متواترة، ولا يُقال فيها بالرأي، فضلًا عن أنَّ لها وجهًا في اللغة. (٢) من (ج). (٣) في (ت): (أن تجعله). (٤) في (ج)، (ت): في. (٥) ساقطة من (ج). (٦) "الحجة" للفارسي ٢/ ١٨٤، "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ١/ ٢٥٧، "معالم التنزيل" للبغوي ١/ ١٣٤. (٧) البيت للمتلمِّس الضُّبعي في "ديوانه" (ص ١٢٨). وانظر: "الأغاني" للأصبهاني ٢٤/ ٢٥١، وذكره ابن دريد في "جمهرة اللغة" (ص ٦٣)، وفي "الاشتقاق" (ص ٥٤٣) ولم ينسبه، وصورة البيت عندهم هكذا: أطرَدتني حذر الهجاء، ولا ... واللَّاتِ والأنصابِ لا تَئِلُ و(الموئل): الملجأ. والشاهد قوله: (أطرَدْتَني) أي: صيَّرتني طريدًا.