وحكاه النحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ٢٨ عن الفراء ثم قال: وظاهر القرآن على غير ما قال وأهل التأويل على غير قوله. (٢) الأنفال: ٣٢. (٣) الصبر: هو نصب الإنسان للقتل، وكل من قتل في غير معركة ولا حرب ولا خطأ فإنه مقتول صبرا. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٣/ ٨. (٤) أخرجه الفريابي، وعبد بن حميد، والنسائي في "التفسير" ٢/ ٤٦٣، وابن أبي حاتم، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٥٠٢، وابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤١٥، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٢٠. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٦٩، وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤١٦، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٢٠. والقول بلا نسبة في "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٨٣، "أسباب النزول" للواحدي (ص ٤٦٦)، وهو قول الجمهور كما حكاه عنهم ابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣٥٧.