(١) في (ج): (أو ننسيك). (٢) في (ج): (ما نُنسيك). (٣) من السابقين الأولين البدريين المقرَّبين العالمين، قال موسى بن عقبة: هو سالم ابن معقل، أصله من إصْطَخْر، وإلى أبا حذيفة، وإنما الذي أعتقه هي ثُبَيتة بنت يعار الأنصارية، زوجة أبي حذيفة بن عتبة، وتبنَّاه أبو حذيفة. عن ابن عمر قال: كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الذين قدموا من مكة، حين قدم المدينة، لأنه كان أقرأهم. رواه البخاري، كتاب الأحكام، باب استقضاء الموالي واستعمالهم (٧١٧٥)، استشهد في موقعة اليمامة، سنة اثنتي عشرة من الهجرة. "الاستيعاب" لابن عبد البر ٢/ ١٣٥، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١/ ١٦٧. (٤) في (ت): أبو حاتم. (٥) انظر: "المحتسب" لابن جني ١/ ١٠٣، "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٩)، "الكشاف" للزمخشري ١/ ١٧٥، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١/ ١٩٢ - ١٩٣، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٥١٣. (٦) محمد بن الحسن، تكلم فيه.