وفي "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٨/ ٣١٣ نسبه للقشيري، والمصنف، والماوردي. إلا أن الماوردي نسبه للحسن، وفيه اسم ابن نوح: منجل. والله أعلم. (١) "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٦٢)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٣٧٧، "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ٣٧٥. (٢) "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٣٤، "تفسير مبهمات القرآن" للبلنسي ٢/ ٦٥٤. ونسبه ابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣٧٥ إلى ابن عباس. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٠١، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤٢٨. وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٣٤، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٣١٤. (٤) "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٣٤، "إيجاز البيان" للنيسابوري ٢/ ٢٨٣، "الكشاف" للزمخشري ٦/ ٢٢٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ٨/ ٣٧٥ وقال: حكاه الثعلبي. وقال الحافظ ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٤/ ١٤٥: ولا مانع من حمل الآية على ظاهرها، وهو أنه دعا لكل من دخل منزله وهو مؤمن. (٥) "الوسيط" للواحدي ٤/ ٣٦٠، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٣٤، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٨/ ٣١٤ ونسبه للضحاك ثم قال: وهو أظهر. (٦) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٣١٤.