(٢) ثقة فقيه فاضل. (٣) الأرنبة: هي طرف الأنف. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ١/ ٤١ (أرنب). (٤) النهي عن كف الشعر والثوب في الصلاة يحتمل معنيين: المعنى الأول: أي لا أمنعهما من الاسترسال حال السجود ليقعا على الأرض. والمعنى الثاني: أن يكون بمعنى الجمع، أي: لا يجمعهما ويضمهما. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٤/ ١٩٠ (كفف). (٥) [٣٢٥٤] الحكم على الإسناد: إسناده صحيح. التخريج: الحديث مداره على طاوس بن كيسان عن عبد الله بن عباس. ورواه عنه تسعة أنفس: أولا: عبد الله بن طاوس: وعنه خمسة أنفس: أ- وهيب بن خالد الباهلي مولاهم: ورواه -سوى المصنف- البخاري كتاب الأذان باب السجود على الأنف (٨١٢)، والنسائي كتاب الافتتاح باب السجود على اليدين ٢/ ٢٠٩، وأبو عوانة في "المسند" ٢/ ١٨٣، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٢/ ١٠٣، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٤٢، وفي "شرح السنة" ٣/ ١٣٦ كلهم من طريق معلي بن أسد. ورواه -سوى المصنف- الدارمي في "المسند" ١/ ٣٠٢ في الصلاة من طريق =