وقد رجح القرطبي، وابن كثير أن المقصود نقبائهم تسعة عشر وجملتهم لا يحصيهم إلا الله كما في آخر الآية {وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ} وما في معنى الآية من الأحاديث الصحيحة. انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٧٨ - ٧٩، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٤/ ١٨٣. (١) في (س): ولا تستكثر هذا. (٢) انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٧٧، "فتح القدير" للشوكاني ٥/ ٣٧٨. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٠، "الكشاف" للزمخشري ٦/ ٢٥٨، في "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٧٨، "لباب التأويل" للخازن ٤/ ٣٦٥. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٥٩، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٧٠، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٧٩، والجمل في "الفتوحات الإلهية" ٨/ ١٦٩. (٥) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٢٩، وعبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤٥٦، والطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٦٠، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٧٠. (٦) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢٧٠، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٩/ ٧٩، والثعالبي في "الجواهر الحسان في تفسير القرآن" ٥/ ٥١٤، ولم ينسبه.