(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٨٤ عن ابن زيد، وذكره ابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن" (ص ٥٠٠) ولم ينسبه، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٩٧. (٣) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٨٣، والبقاعي في "نظم الدرر في تناسب الآيات والسور" ٨/ ٢٤٧ ولم ينسبه. (٤) ذكره السمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٠٥، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٣٩٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٨٣، والزمخشري في "الكشاف" ٦/ ٢٦٨ ولم ينسبه، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٠٤، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٤٢٠. (٥) الانفطار: ٥. والآية تعم جميع عمل الإنسان في حياته وماله أو بعد موته. قال الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٨٤: ولم يخصص الله من ذلك بعضًا دون بعض، فكل ذلك مما ينبأ به الإنسان يوم القيامة.