(٢) السابق. وتوجيه القراءة: أن الحجة لمن قرأ بالتشديد على التكثير لإيقاد جهنم مرة بعد مرة، ومن قرأ بالتخفيف لإجماعهم على قوله: {وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا} [النساء: ٥٥]. انظر: "الحجة" لابن خالويه (ص ٣٦٣ - ٣٦٤)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٦٣ - ٣٦٤، "الحجة" لابن زنجلة (ص ٧٥١). (٣) انظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٧٣)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (ص ٣٩٧)، "الموضح في وجوه القراءات" لابن أبي مريم ٣/ ١٣٤٣، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٥٥٢. (٤) قاله: قتادة، والربيع: قتادة: أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٥١، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٢٦، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢١٥. الربيع: أخرجه سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٢٦، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢٩١، ولم ينسبه. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٧٣، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢١٥، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٦٨، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٤٣.