(٢) قال الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٠٧ مرجحًا: وأولى الأقوال في ذلك عندنا بالصواب: قول من قال: معنى ذلك: آخره وعاقبته مسك: أي هي طيبة الريح، وإن ريحها في آخر شربهم يختم لها بريح المسك. ا. هـ. (٣) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٠٧، والراغب الأصفهاني في "مفردات ألفاظ القرآن" (ص ٢٧٥)، وابن منظور في "لسان العرب" ١٢/ ١٦٤. (٤) انظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٧٦)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (ص ٤٠٣)، "التذكرة" لابن غلبون ٢/ ٦١٩، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٦٦، "التيسير" للداني (ص ١٧٩). (٥) انظر السابق، وهي قراءة متواترة كما في "الإقناع في القراءات السبع" لابن الباذش ٢/ ٨٠٦. (٦) أخرجه الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ٢٤٨، وذكره النحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ١٨١، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٨٣، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣٦٨، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٦٦ وهي قراءة متواترة. (٧) في (س): علقمة بن قيس. (٨) أخرجه الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ٢٤٨، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٦٨، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٢٦٣، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٦٦. وهي قراءة متواترة. =