(٢) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٠٠، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ٨٧، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٤. (٣) في "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٦ نحوه. وانظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٥/ ٢٠٣، "زاد المسير" لابن الجوزي ٩/ ٨٨. (٤) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣/ ١٥٢، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢٥٢، كلاهما دون نسبة، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ٢٠٦، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٠٠. (٥) قال الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٢ مرجحًا: وأولى الأقوال في ذلك عندنا بالصواب، قول من قال: معناه نزه اسم ربك أن تدعو به الآلهة والأوثان، لما ذكرت من الأخبار، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعن الصحابة أنهم كانوا إذا قرؤوا ذلك قالوا: سبحان ربي الأعلى، فبين بذلك أن معناه كان عندهم معلومًا: عظم اسم ربك، ونزهه. ا. هـ.