وقول سعيد بن جبير انظره في "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٤٨٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٦١ - ٦٢. (٢) في (ج): ومثله. (٣) في (ج): بالإضمار. (٤) معناه كما قال القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٦٢: لا يصح إلَّا بإضمار الموصول، أي: ووالد والذي ما ولد، وذلك لا يجوز عند البصريين. (٥) من (ج). (٦) أي: عن ابن عباس. (٧) انظر: "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٤٨٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٦٢، وهو اختيار الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٩٥. (٨) انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ١٩٥ - ١٩٦، "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٩٣، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٤/ ٣٥٤ وقال: وهذا الذي ذهب إليه مجاهد وأصحابه، حسن قوي؛ لأنه تعالى لمَّا أقسم بأم القرى، وهي المساكن، أقسم بعده بالساكن، وهو آدَمَ أبو البشر وولده. وقال ابن القيم في "التبيان في أقسام القرآن" (ص ٢٥): وعلى هذا فقد تضمن القسم أصل المكان، وأصل السكان، فمرجع البلاد إِلَى مكة، ومرجع العباد إِلَى آدَمَ.