(٢) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٣٨، حيث جعله من رواية الكلبي عن ابن عباس، لا من قول الكلبي ونصه عرَّفها ما تأتي من الخير، وما تتقي من الشر. وفي "الوسيط" للواحدي ٤/ ٤٩٥ نسبه كذلك إلى ابن عباس، ولعله أقرب. (٣) في (ج): بالتقوى وبخذلانه. (٤) انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٢١٠، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٣٨، "زاد المسير" لابن الجوزي ٩/ ١٤٠، واختار هذا الزجَّاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣٣٢، وابن القيم في "شفاء العليل" ١/ ١٥٨ حيث قال: ومن ذلك إخباره سبحانه بأنه هو الذي يلهم العبد فجوره وتقواه، والإلهام الإلقاء في القلب، لا مجرد البيان والتعليم، كما قاله طائفة من المفسرين، إذ لا يقال لم يدن لغيره شيئًا، وعلمه إياه أنه قد ألهمه ذلك، هذا لا يعرف في اللغة البتة، بل الصواب ما قاله ابن زيد قال: جعل فيها فجورها وتقواها، وعليه حديث عمران بن الحصين .. وحديث عمران أورده المصنف برقم (١١) وسيأتي تخريجه. (٥) في (ب): (الحسن)، وهو تصحيف. (٦) ابن فنجويه الدينوري، ثقةٌ، صدوقٌ، كثير الرواية للمناكير. (٧) لم أجده. (٨) ليست في (ب) , (ج). (٩) أبو محمَّد السعدي، متروك، وكان يضع الحديث. (١٠) أبو عمرو الفراهيدي، ثقةٌ، مأمونٌ.