(٢) في (ب)، (ج): ومن عادة. (٣) في الأصل: معروفًا، وما أثبته من (ب)، (ج). (٤) انظر: "معاني القرآن" للزجَّاج ٥/ ٣٤١، "إعراب القراءات السبع" لابن خالويه ٢/ ٥٠١، "إعراب ثلاثين سورة من القرآن" لابن خالويه (ص ١٢٧)، "إملاء ما منّ به الرحمن" للعكبري (ص ٢٨٩)، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٦٥، "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٥٦٣، وهذا هو القول الثالث في هذِه الآية. وقد ذكر هذا الكلام ابن هشام في كتابه "مغني اللبيب" ٢/ ٦٥٦ في الباب السادس: في التحذير من أمور اشتهرت بين المعربين، والصَّواب خلافها، الموضع الرابع عشر وذكر أنَّه يشكل على هذا الكلام أمور ثلاثة. فراجعه هناك فإنَّه كلام نفيس. (٥) في الأصل: النظر وهو خطأ، والتصحيح من (ب)، (ج) وهو: كتاب "نظم القرآن". (٦) في الأصل: يحمل، وما أثبته من (ب)، (ج) و "معالم التنزيل" وهو أنسب. (٧) في (ب)، (ج): عسرًا واحدًا ويسران. (٨) ساقطة من (ج). (٩) ساقطة من (ج).