رواه الإمام مسلم في كتاب صلاة المسافرين، باب: الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح (٧٦٢) وليس فيه كأنها طست. وبهذه اللفظة رواه أبو داود في كتاب شهر رمضان، باب: في ليلة القدر (١٣٧٨). وأحمد في "المسند" ٦/ ١٥٥ (٢٠٦٨٩) وما بعده. (١) رواه بنحوه النسائي في "السنن الكبرى" ٦/ ٥١٩ (١١٦٩٠). وإسناده ضعيف فيه يزيد بن أبي سليمان الكوفي مقبول كما في "تقريب التهذيب" لابن حجر (٧٧٢٣). (٢) في (ب): كانت الخامسة والعشرون، وفي (ج): كان في ليلة الخامس والعشرين. (٣) في (ج): كان. (٤) روي ذلك من حديث النعمان بن بشير، رواه النسائي في كتاب قيام الليل وتطوع النهار، باب: قيام شهر رمضان ٣/ ٢٠٣. قال: أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: أخبرني معاوية بن صالح، قال: حدثني نعيم بن زياد أبو طلحة، قال: سمعت النعمان بن بشير .. الحديث. ورواه أحمد في "المسند" ٥/ ٣٤١ (١٧٩٣٥) قال: حدثني زيد بن الحباب به. وإسناده صحيح. وروي من حديث أبي ذر، رواه الإمام أحمد في "المسند" ٦/ ٢٢٩ (٢١٠٥٦) قال: حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا معاوية بن صالح، حدثني أبو الزاهرية عن جبير بن نفير عن أبي ذر، فذكر نحوًا من الحديث السابق. وإسناده صحيح.