ذكره الواحدي في كتابه "الوسيط" ٤/ ٥٥١، وذكره صاحب "الرياض النضرة في مناقب العشرة" ١/ ٢٥٩، وعزاه للواحدي، كلاهما بغير إسناد، وذكره القرطبي في "تفسيره" ٢٠/ ١٨٠. قال ابن تيمية بعد ذكره لمثل هذا النوع من التفسير: وأمثال هذِه الخرافات التي تتضمن تارة تفسير اللفظ بما لا يدل عليه بحال فإن هذِه الألفاظ لا تدل على هؤلاء الأشخاص بحال. "مقدمة في أصول التفسير" (ص ٨٨). وقال ابن حجر: لم أر في تفسير هذِه السورة حديثًا مرفوعًا صحيحًا "الفتح" ٨/ ٧٢٩. (١) أبو القاسم النيسابوري، ثقة. (٢) أبو بكر، يروي عن جده نسخة دينار عن أنس لا يحتج بشيء منها. (٣) لم أجده. (٤) أبو هشام الرفاعي، ليس بالقوي. (٥) علي بن رفاعة القرظي، يروي عن أبيه وله صحبة، روى عنه يحيى بن جعدة، ويحيى بن سعيد الأنصاري انظر "التاريخ الكبير" ٦/ ٢٧٤، "الجرح والتعديل" ٦/ ١٨٥. (٦) ساقطة من (ب)، (ج)، وهو صحابي جليل. (٧) في جميع النسخ: (علي بن عبد الله) ولعله تصحيف؛ لأنه لا يمكن أن يروي صحابيان عن مثل علي بن عبد الله بن عبّاس الذي ولد في اليوم الذي قتل فيه على =