(٢) في (ب): لها، وفي (ج): به. (٣) في (ج): حين سمعوا بأنه يريد هدم الكعبة بيت الله الحرام، فخرج إليه رجل كان من أشراف أهل اليمن ومن ملوك حمير، يقال له: ذو نفر بمن أطاعه من قومه ومن أجابه من سائر العرب. (٤) في (ج): أسيرًا. (٥) في (ج): عسى أن يكون خيرًا لك. (٦) في (ج): فتركه من القتل فحبسه عنده في وثاق. (٧) هكذا في جميع النسخ، وفي "جمهرة النسب": ناهس. وشهران وباهش، من ولد عفرس بن حُلْف بن خثعم، إليهما العدد والشرف من خَثْعَم. انظر: "جمهرة أنساب العرب" لابن حزم (ص ٩٠). (٨) في (ج): أسيرًا فلما هم بقتله قال له نفيل. (٩) ما بين القوسين ساقط من الأصل، وأثبته من (ب)، (ج). (١٠) في (ج): يداي لك.