(٢) رواه الطبراني في "المعجم الكبير" ٣/ ١٢٦ (٢٨٨٢) من حديث أنس بن مالك وفيه عطية العوفي. (٣) وفي رواية: كأعناق الإبل أنظرها في "جزء ما روي في الحوض والكوثر" لبقي بن مخلد (ص ٧٩). (٤) رواه الإِمام أحمد في "مسنده" ٤/ ١١٧ (١٣٠٦٣)، وهناد في "الزهد" ١/ ٢١٣ (١٣٧) والطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٣٢٤ من حديث أنس بن مالك وإسناده صحيح. (٥) ما ذكره المصنف من وصف الكوثر أخذه من مجموعة من الأحاديث تقدمت الإشارة إلى بعضها, وللاستزادة في وصفه ينظر: "صحيح البخاري" في كتاب الرقاق، باب: في الحوض، وقول الله تعالى {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (١)} (٦٥٧٥ - ٦٥٩٣)، و"صحيح مسلم" في كتاب الفضائل، باب: إثبات حوض نبينا - صلى الله عليه وسلم - (٢٢٨٩ - ٢٣٠٥)، "السنة" لابن أبي عاصم مع تخريجه "ظلال الجنة" ٢/ ٣٢١، "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣٢٣، "فتح الباري" لابن حجر ١١/ ٤٦٦ فقد جمع وأوعى رحمه الله. (٦) أبو القاسم الحبيبي، قيل: كذبه الحاكم. (٧) ما بين القوسين ساقط من الأصل، وأثبته من (ب)، (ج).