رواه الإمام أحمد في "مسنده" ٥/ ١٣٧ (١٦٨٤٥). ورواه النسائي في "سننه" كتاب الاستعاذة ٨/ ٢٥٣. ورواه أبو يعلى في "مسنده" ٣/ ٢٧٨ (١٧٣٦) قال المحقق: إسناده صحيح. كلهم من طريق الوليد بن مسلم به. وجاء من طريق العلاء بن الحارث عن القاسم بن عبد الرحمن عن عقبة به. رواه أبو داود في كتاب الوتر، باب: المعوذتين (١٤٦٢)، والنسائي في الموضع المتقدم ٨/ ٢٥٣، وأحمد في "المسند" ٥/ ١٤٦ (١٦٨٩٩)، ورواه ابن خزيمة في "صحيحه" ١/ ٢٦٨، ورواه الطبراني في "المعجم الكبير" ١٧/ ٣٣٥ (٩٢٦)، ورواه الحاكم في "المستدرك" ١/ ٣٦٦، ورواه البيهقي في "السنن الكبرى" ٢/ ٣٩٤ (٣٨٥٣). وللحديث طرق تقدم بعضها، وسيأتي بعضها يصح بها هذا الحديث، وقد حسن إسناده الألباني في "صحيح سنن النسائي" (٥٠٢٥). وقال ابن كثير: فهذِه طرق عن عقبة كالمتواترة عنه تفيد القطع عند كثير من المحققين في الحديث. "تفسيره" ١٤/ ٥٢٠. (١) لم أجده. (٢) لم أجده. (٣) محمد بن علي، لم أجده. (٤) أبو العباس القِلّوري، العُصْفُري البصري، ثقة. (٥) في (ب)، (ج): (عمير بن عمير بن عبد الحميد) وهو خطأ، وهو أبو المغيرة الحنفي، ضعيف. (٦) ابن عبد الله بن الحكم بن رافع الأنصاري، صدوق رمي بالقدر وربما وهم.