(٢) في (ج)، (ت): كقول القائل. (٣) (الأُصيلان): تصغير أصلان، الواحد أصيل، وهو العشي و (عيَّت): عجزت. و (الربع): المنزل. و (الأواري): واحدها آري: الآخية تُشد بها الدابة. و (اللأي): الشدة. و (النؤي): حفرة تُجعل حول البيت أو الخيمة لئلا يصل إليها الماء. و (المظلومة): الأرض التي فيها حوض ولم تستحق ذلك. و (الجلد): الأرض الغليظة الصلبة. والبيتان وردا هكذا في نسخة (ت) وأما وفي بقية النسخ ورد الشاهد منه، وهو قوله: (وما بالرَّبع من أحد إلا الأواريَّ). وهذا هو الشاهد، إذ إنَّ المستثني هنا من غير جنس المستثني منه. انظر: "ديوان النابغة مع الشرح" (ص ٣٠)، "الأغاني "للأصفهاني ١١/ ٢٧، "الأنصاف" لابن الأنباري ١/ ٢٦٩، "خزانة الأدب" للبغدادي ٢/ ١٢٢، ١٢٤، ١٢٦، ١١/ ٣٦. (٤) "معاني القرآن" للفراء ١/ ٨٩، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٢٦. (٥) من (ج)، (ت) وفي باقي النسخ: اليهود.