(٢) في (ز): النَّبِيّ عليه السلام. (٣) في (ش): عن فوره. وفي (ح) زيادة: ساعته. (٤) في (أ): القابل. (٥) في (أ): لأن. (٦) في (أ): النَّبِيّ. (٧) الحكم على الإسناد: فيه الكلبي متهم بالكذب، وأبو صالح ضعيف. التخريج: ذكره الحيري في "الكفاية" ١/ ١٣٤، والواحدي في "أسباب النزول" (ص ٥٥)، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ٢١٣، وذكره السمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ١٨٨ دون عزو لأحد. قال ابن حجر: قلت الكلبي ضعيف لو انفرد، فكيف لو خالف، وقد خالفه الرَّبيع ابن أنس وهو أولى بالقبول منه. "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٤٦٦. قلت: سيأتي أن صلح الحديبية وعمرة القضاء هي سبب نزول قوله تعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ}.