ورواه عبد الرزاق في "مصنفه" ١٠/ ٤٦٦ (١٩٧٢٧)، وفي "تفسيره" ١/ ٨٨، والطبري ٤/ ٣٥٨، والخرائطي في "مساوئ الأخلاق" (ص ٢٦٠) (٧٤٩)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ٥/ ٢٣٨ (٦٥٠٢) كلهم من طرق عن يزيد بن أبي زياد كلاهما عن أبي الأحوص به موقوفًا. وهذا إسناد صحيح عبد الملك بن عمير: ثقة، تقدم عند تفسير الآية ١٨٥. وقال البيهقي: رفعه البكائي عن إبراهيم وسويد عن أبي معاوية عن إبراهيم، والمحفوظ موقوف. "السنن الكبرى" ١٠/ ٢١٥. وللحديث شواهد منها: ١ - حديث أبي موسى الأشعري. رواه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٣٩٠ (٢٠٥٢)، وفي "العلل" ٢/ ٢٩٧، والآجري في "تحريم النرد والشطرنج" (ص ١١٧) (١٣). وعزاه الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٨/ ١١٣ إلى الطبراني، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٥٦٣ إلى ابن مردويه. وفي إسناده علي بن يزيد، ضعيف. "تقريب التهذيب" لابن حجر (٤٨١٧). قال أبو حاتم: هذا حديث باطل من علي بن يزيد، وعثمان لا بأس به. "علل الحديث" ٢/ ٢٩٨. ٢ - حديث سمرة بن جندب. =