وهو: إسماعيل بن شروس، قال معمر: يضع الحديث. (٢) عكرمة مولى ابن عباس، ثِقَة. (٣) ساقطة من (ش)، (ح). (٤) [٥٤٥] الحكم على الإسناد: في إسناده شيخ المصنف لم أجد فيه جرحًا ولا تعديلًا وإسماعيل بن شروس اتهمه تلميذه معمر. التخريج: عزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٥٣٥ لعبد الرَّزّاق. ولم أجده في "المصنف" لعبد الرَّزّاق لكن روى في ١/ ٥٧٩ (٢٢٠٦) عن معمر، عن ابن طاوس في حديثه: وسطت فكانت بين الليل والنهار. وقد روى سعيد بن منصور في "السنن" ٣/ ٩١٢ (٣٩٩) ومن طريقه أبو عمرو الداني في "المكتفى في الوقف والابتدا" (ص ١٨٨). عن سفيان بن عيينة، عن ابن طاوس، عن أَبيه قال: هي صلاة الصبح. وهذا إسناد صحيح. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٥٣٥ لسفيان بن عيينة. وذكره عن طاوس: ابن المنذر في "الأوسط" ٢/ ٣٦٧ والبيهقي في "السنن الكبرى" ١/ ٤٦٢ وابن عبد البر في "التمهيد" ٤/ ٢٨٤. وروى الطبري في "جامع البيان" ٢/ ٥٦٦ عن ابن حميد قال: حَدَّثَنَا يحيى بن واضح قال: حَدَّثَنَا الحسين بن واقد، عن يزيد النَّحويّ، عن عكرمة قال: صلاة الغداة. بإسناده ضعيف، فيه شيخ الطبري محمَّد بن حميد الرَّازيّ ضعيف. وذكره عن عكرمة: ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٤٤٨، وابن المنذر في "الأوسط" ٢/ ٣٦٧، والبيهقي في "السنن الكبرى" ١/ ٤٦٢.