للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أراد لئام الناس، فحول السين تاءً، ومن أبرز (١)، فلأنهما كلمتان، وهو الأصل، واللغة الفاشية.

وقوله (٢): {فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ} أبو جعفر، والأعشى (٣) يتركان كل (٤) همز: {مِائَةُ} وبابه (٥)، حيث كانت (٦) استخفافًا. والباقون (٧)


= وانظر "النوادر" لأبي زيد (ص ١٠٤)، "الخصائص" لابن جني ٢/ ٥٣، "سر صناعة الإعراب" لابن جني ١/ ١٥٥، "الأمالي" للقالي ٢/ ٦٨، "سمط اللآلئ" للميمني ٢/ ٧٠٣، "لسان العرب" لابن منظور ٦/ ٤٥٩ (سين). وروايتهم:
يا قبح الله بني السِّعلاة ... عمرو بن يربوع شرار النات
وقوله: بني السعلاة زعموا أن عمرو بن يربوع أوْلَدَ سِعلاة -وهي الغول- وذكر أبو زيد في "النوادر" أن السعلاة أقامت في بني تميم حتى ولدت فيهم.
وانظر: "سمط اللآلئ" للميمني ٢/ ٧٠٣، "لسان العرب" لابن منظور ٦/ ٢٧٠ (سعل).
(١) في (أ): أظهر.
(٢) ساقطة من (ح)، (أ).
(٣) يعقوب بن محمد بن خليفة بن سعيد التميمي الأعشى أبو يوسف الكوفي.
قرأ على أبي بكر بن عياش، وكان أجل من قرأ عليه، تصدر للإقراء بالكوفة قال أبو الفتح الأزدي: كذاب رجل سوء، وقال ابن حجر: وهو محمود في الفراءة. توفي في حدود سنة (٢٠٠ هـ).
"معرفة القراء الكبار" للذهبي ١/ ١٥٩ "ميزان الاعتدال" للذهبي ٤/ ٤٥٥ "غاية النهاية" لابن الجزري ٢/ ٣٩٠ "لسان الميزان" لابن حجر ٦/ ٣١١.
(٤) ساقطة من (ح)، (ز). وفي (أ): قرأ أبو جعفر والأعشى بغير.
(٥) في (ح): ومئة.
(٦) في (أ): كان.
(٧) كذا في (ح)، (أ). وفي باقي النسخ: الباقون.

<<  <  ج: ص:  >  >>