(٢) رواه أبو داود كتاب البيوع، باب في التجارة يخالطها الحلف واللغو (٣٣٢٦)، والترمذي كتاب البيوع، باب ما جاء في التجارة وتسمية النبي - صلى الله عليه وسلم - إياهم (١٢٠٨) وقال: حسن صحيح. والنسائي كتاب الإيمان، باب الحلف والكذب لمن لم يعتقد اليمين بقلبه، وباب في اللغو والكذب ٧/ ١٤ - ١٥، وابن ماجه كتاب التجارات، باب التوقي في التجارة (٥١٤٥)، والإمام أحمد في "المسند" ٤/ ٦ (١٦١٣٤)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٧/ ١٤٤، والحميدي في "مسنده" ١/ ٢٠٨ (٤٣٨)، وابن الجارود في "المنتقي" انظر "غوث المكدود" ٢/ ١٥٢ (٥٥٧)، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٨/ ٣٥٤ - ٣٥٨ (٩٠٣ - ٩٢٠)، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٥ - ٧، وقال: صحيح الإسناد، ولم يخرجاه ووافقه الذهبي، كلهم من طرق عن أبي وائل عن قيس، به بنحوه. (٣) في (ح): أبو عبد الله الحسين بن محمد بن الحسين الدينوري. وهو الحسين بن محمد أبو عبد الله الثقفي، ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير. (٤) ساقطة من (ش). (٥) في (أ): الحسين. (٦) محمد بن الحسن بن بشر، لم يذكر بجرح أو تعديل. (٧) ساقطة من (ز).