والبيت لعامر بن الطفيل، وهو في "ديوانه" (ص ٥٨)، وفى "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ٣٤٣ (وعد)، وينسب أيضًا لطرفة بن العبد. وانظر خبر إنشاد أبي عمرو لهذا البيت في محاورة له مع عمرو بن عبيد في "إنباه الرواة" للقفطي ٤/ ١٣٣، "معجم الأدباء" للبغدادي ٣/ ١٣١٩. (٢) في (ش): لو. (٣) انظر: "معاني القرآن" للأخفش ١/ ٣٨٦، "الصحاح" للجوهري ٣/ ٧٨٢ (فقر). (٤) "تهذيب اللغة" للأزهري ٩/ ١١٤ (فقر)، "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب الأصبهاني (ص ٦٤٢). (٥) هو طرفة بن العبد، والبيت في "ديوانه" (ص ٥٣). وانظر "البسيط" للواحدي ١/ ١٦٠ ب، "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٣٠٠ (فقر). ويقول الشاعر: إذا أخذتني بلسانها، وفخرت على انتصرت لنفسي، وقابلتها بمثل ذلك. والموهون: الضعيف. والفقر: الفقار، وهو كناية عن ضعف النفس، واحتمال الذل. من "الديوان". (٦) في (أ): وإذا تكسني ألبستها. (٧) في (ش): إني.