(٢) ساقطة من (ش)، (ح)، (أ). (٣) البقرة: ٨٨. (٤) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ١٨١، "جامع البيان" للطبري ٣/ ٩٩ - ١٠٠، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٥٧، "الأمالي" للمرتضى ١/ ١٦٤ - ١٦٥. (٥) البيت لامرئ القيس وهو في "ديوانه" (ص ٦٤)، وفي "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٣٥٧، "معاني القرآن" للنحاس ١/ ٣٠٤، "الأمالي" للمرتضى ١/ ١٦٥. والشاعر يصف طريقًا، وأراد بقوله: لا يهتدى بمناره أنه لا منار له؛ فيهتدى به، والعوْد: المسن من الإبل. والدِّيافي: منسوب إلى ديِاف قرية بالشام معروفة. وسافَهُ: شمَّه. والجرْجرة مثل الهدير، وإنما أراد أن العود إذا شمه عرفه، فاستبعده، وذكر ما يلحقه فيه من المشقة فجرْجَر لذلك. انظر: "الأمالي" للمرتضى ١/ ١٦٥. وانظر مناقشة ابن عطية وأبي حيان للزجاج لاستشهاده بهذا البيت في توضيح معنى الآية.