[٦٨١] الحكم على الإسناد: شيخ المصنف كذبه الحاكم، وشيخ شيخه لم أجد فيه جرحًا ولا تعديلًا، والحسين بن الأسود صدوق يخطئ كثيرًا، والحديث قد روي من طرق صحيحة عن مالك بن مغول. التخريج: رواه مسلم كتاب الإيمان، باب ذكر سدرة المنتهى (١٧٣/ ٢٧٩) وأبو يعلى في "مسنده" ٩/ ٢٠٤ (٥٣٠٣)، ومن طريقه أبو نعيم في "المستخرج على صحيح مسلم" ١/ ٢٣٩ (٤٣٤) كلاهما عن زهير بن حرب. ورواه مسلم عن محمد بن عبد الله بن نمير (١٧٣). ورواه الإمام أحمد في "المسند" ١/ ٣٨٧ (٣٦٦٥)، ١/ ٤٢٢ (٤٠١١)، ومن طريقه رواه أبو نعيم، كلهم عن عبد الله بن نمير به بنحوه، وعندهم فى أوله زيادة. ورواه مسلم، ولم يسق لفظه. وابن أبى شيبة في "المصنف" ١١/ ٢٥ (٣٢٢٣٠)، وأبو نعيم، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ٣٥٩ كلهم من طريق أبي أسامة. ورواه النسائي كتاب الصلاة، باب فرض الصلاة ١/ ٢٢٣، وفي "السنن الكبرى" ١/ ١٤٠ (٣١٥)، وأبو عوانة في "المسند" ١/ ١١٥ (٣٤٦) كلاهما من طريق يحيى بن آدم. ورواه أبو عوانة في "المسند" ١/ ١١٥ (٣٤٥) من طريق أبي أحمد الزبيري، كلهم عن مالك بن مغول به بنحوه. ورواه الترمذي كتاب التفسير، باب ومن سورة النجم (٣٢٧٦) وقال: حسن صحيح. من طريق سفيان بن عيينة عن مالك بن مغول، عن طلحة بن مصرف، عن مرة به. ورواه البيهقي في "دلائل النبوة" ٥/ ٤٧٤ من طريق عثمان بن عمر، عن مالك بن مغول، عن الزبير بن عدي، عن مرة به. وانظر "تحفة الأشراف" للمزي ٧/ ١٣٨ (٩٥٤٨).