قال الدارقطني في "العلل" ٧/ ١٧١: وقيل عن الوليد بن عباد، عن أبان بن أبي عياش، عن عاصم. قال ابن حجر في "الكاف الشاف" ١/ ٣٣٣: في إسناده الوليد بن عباد، وهو مجهول، عن أبان بن أبي عياش، وهو متروك. ورواه ابن الضريس في "فضائل القرآن" (ص ٨٦) (١٧٣)، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٧/ ٢٠٣ (٥٤٢)، كلاهما من طريق حماد بن سلمة، عن عاصم بن بهدلة، عن علقمة بن قيس به موقوفًا، دون قوله: "كتبها الرحمن بيده قبل أن يخلق الخلق بألفي سنة". قال الدارقطني في "العلل" ٦/ ١٧١: وخالفهما حماد بن سلمة، وحفص بن سليمان، فروياه عن عاصم، عن علقمة، عن أبي مسعود لم يذكرا بينهما أحدًا ووقفاه. وسيأتي حديث أبي مسعود الأنصاري الصحيح بلفظ مختصر. (١) في (ش)، (أ): وأنا. وفي (ح): أخبرنا. (٢) زيادة من جميع النسخ. (٣) أحمد بن أبي أبو عمرو الفراتي، لم يذكر بجرح أو تعديل. (٤) محمد بن عمران، أبو عبد الله الأرسابندي. ثقة، مستقيم الحديث. (٥) في (ح): نا الحسين. (٦) الحسن بن سفيان، ثقة. (٧) أبو بكر بن أبي شيبة، ثقة، حافظ. (٨) عفان بن مسلم، ثقة، ثبت، وربما وهم.