(٢) انظر: "تفسير كتاب الله العزيز" لهود بن محكم الهواري ١/ ٢٦٧، "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٢١٠ - ٢١١، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١/ ٤٠٠ - ٤٠١. (٣) قال القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٤/ ١٠ - بعد أن ذكر قول أبي عثمان ومحمد بن الفضل: ... وليس هذا من معنى الآية في شيء ... وإنما المتشابه في هذِه الآية من باب الأحتمال والاشتباه من قوله: {إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا}: أي: التبس علينا ... ، والمراد بالمحكم: ما في مقابلة هذا. (٤) انظر: "عمدة الحفاظ" للسمين الحلبيّ ٣/ ٣٢٧، "الفِصَل في الملل والنحل" لابن حزم ٣/ ٢٢، "الملل والنحل" للشهرستانيِّ ١/ ٣٠ - ٣١. (٥) هود: ٢. وانظر: "فتح الرحمن" للشيخ زكريا الأنصاري (ص ٧٩). (٦) إطلاق المحكم والمتشابه على جميع القرآن بهذا المعنى، هو قول جميع أهل العلم. انظر: "روح المعاني" للألوسي ٣/ ٨٢، "الكشاف" للزمخشري ١/ ٥٢٨، "اللباب" لابن عادل الدمشقي ٥/ ٣١ - ٣٥، "فتح القدير" للشوكانيّ ١/ ٣١٤، "مفاتيح الغيب" للرازي ٧/ ١٧٠ - ١٧١.