وذكره الجوهري في "الصحاح" ٥/ ١٨٤١ (وحل) غير منسوب. (١) لم يتبين لي من هو. (٢) أوردت بعض الكتب البيت مستشهدا به على أن معنى الرسوخ: الثبوت والاستقرار ثبوتا متمكنًا, ولم ينسب لأحد. انظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٢/ ٣٨٧، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٤/ ١٤، "فتح القدير" للشوكاني ١/ ٣٦٣، "زاد المسير" لابن الجوزيِّ ١/ ٣٥٤. (٣) هو قول مقاتل بن حيَّان النبطيِّ. أخرج ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٠٠ عنه نحوه. قال أبو حيَّان الأندلسي في "البحر المحيط" ٢/ ٣٨٥: .. وهذا فيه بعد .. وقد فسَّر الرسوخ في العلم بما لا تدل عليه اللغة، وإنما هي أشياء نشأت عن الرسوخ في العلم. (٤) النساء: ١٦٢. (٥) انظر: "اللباب" لابن عادل الدمشقي ٥/ ٤١، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٣٥٤، "تفسير كتاب الله العزيز" للشيخ هود بن محكم الهواريِّ ١/ ٢٦٩.