انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٦/ ٤٧١، ولم أعثر على قول للضحاك في هذِه المسألة. قال الطبري في "التفسير" ٣/ ٢٧٨: فأما ما قاله عكرمة ... وما قاله مجاهد ... فلا معنى لهما. انتهى مختصرًا. وقال ابن حجر: وهو قول شاذ، تفرد به مجاهد. انتهى. وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ١/ ٤٠٢، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٤/ ٩٤. (١) أخرج الطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٧٦، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٥٥ عن ابن عباس نحوه، وذكره البُخَارِيّ معلقًا عن ابن عباس، كتاب الأنبياء، باب (وإذ قالت الملائكة يَا مريم). انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٦/ ٤٧١. (٢) أخرجه الإمام عبد الرَّزّاق في "تفسير القرآن" ١/ ١٢١، والطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٧٦ بلفظ: الذي ولد وهو أعمى، مغموم العينين. وذكره ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٥٥ عن قتادة، ولم يذكر لفظه. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٧٧ عنه به، وذكره ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٥٥ عنه، ولم يذكر لفظه. (٤) أخرج الطبري في "جامع البيان" ٣/ ٢٧٧ عن السدي مثله، وذكره ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٦٥٥ عنه، ولم يذكر لفظه. (٥) من (س)، (ن). رجّح الطبري في "جامع البيان" ٦/ ٤٣٠ - ٤٣١ أن الأكمه: هو الأعمى، الذي =