وانظر: "شرح أبيات المغني" للبغدادي ٦/ ١٠٣. (٢) أوردت بعض كتب اللغة البيت، للاستشهاد به على أنه يجوز تقديم العطف الذي هو نسق على المعطوف عليه في الواو وحدها على قلّة، للضرورة. انظر: "الخصائص" لابن جنّي ٢/ ٣٨٥ - ٣٨٦، "مجالس ثعلب" (ص ٢٣٩) وفيه اختلاف، "الدرر اللوامع" للشنقيطيّ ٣/ ١٩، ١٥٥، "شرح شواهد المغني" للسيوطي ٢/ ٧٧٧، "لسان العرب" لابن منظور ٨/ ١٩١ (شيع)، وفيه اختلاف، "مغني اللبيب" لابن هشام ٢/ ٣٥٦، "الأمالي" لابن الشجريّ ١/ ٢٧٦، "الجُمل" للزجاجيّ (١٥٩)، "الأمالي" للزجاجي (٨١). (٣) هو يزيد بن الحكم بن أبي العاص، الثقفيّ أحد شعراء بني أمية. (٤) أوردت بعض كتب اللغة البيت، مستشهدًا به على أنه يجوز تقدّم المفعول معه، على المعمول المصاحب كما في "الخصائص" لابن جنيّ ٢/ ٣٨٣. قال البغدادي في "خزانة الأدب" ٣/ ١٣٥: والأولى المنع، رعايةً لأصل الواو، والشعر ضرورة. =