(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٤/ ٥٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ٧٣٣: عنه بمعناه. (٣) قال ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٣/ ٢٧٥: وهذا كله يرجع إلى معنى واحد من الاعتدال على أمر الله. (٤) سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط اللغوي. (٥) في الأصل: واللغة. والمثبت من (س)، (ن). (٦) في "معاني القرآن" له ١/ ٢٣١. وانظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٥٨. (٧) زياد بن معاوية النابغة الذبياني. (٨) ما ورد: شطر بيت ومطلعه: حلفت فلم أترك لنفسك ريبة، وهو في "ديوان النابغة" (٨١)، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٥٨، "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٢٤ (أمم)، "معاني القرآن" للأخفش ١/ ٢٣١. (٩) قال الطوسي في "التبيان" ٢/ ٥٦٤: وهذا ضعيف؛ لأنه عدول عن الظاهر في الأمة، والحذف لا دلالة عليه انتهى. وانظر: "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٤٥٨، "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ٤٠١.