انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٧٤، "المغازي" للواقدي ١/ ٦. (١) عبد الله بن أبي حَدْرد، واسم أبي حدرد: سلامة، أول مشاهده الحديبية. انظر: "الإصابة" لابن حجر ٤/ ٤٨. (٢) إضم -بالكسر ثم الفتح وميم- وادي من أودية أشجع، بينها وبين المدينة ثلاثة برد، وكانت السرية في شعبان سنة ثمان في ستة عشر رجلًا، فرجعوا وقد أصابوا مغنمًا. انظر: "المغازي" للواقدي ٢/ ٧٧٧، "الروض المعطار" لمحمد بن عبد المنعم الحميري (ص ٤٥) "معجم ما استعجم" للبكري (ص ١٦٦)، "معجم البلدان" لياقوت ١/ ٢١٤. (٣) الغابة -بالباء الموحدة- موضع قرب المدينة من ناحية الشام وخرج ابن أبي حدرد مع رجلين ليأتوا بخبر رفاعة بن قيس، حيث كان يجمع قيسا على حرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقتل ابن أبي حدرد رفاعة واستاق ورفيقاه إبلا عظيمة. انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٤/ ٦٢٩، "معجم البلدان" لياقوت ٤/ ١٨٢. (٤) الخبط -بفتح المعجمة والموحدة بعدها مهملة -وهو ورق السلم. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٧٩، "منال الطالب" لابن الأثير (ص ٨٥). (٥) سِيف البحر -بكسر السين المهملة وسكون التحتانية وآخره فاء -أي: ساحل البحر، وحْرج أبو عبيدة - رضي الله عنه - في بعث وهم يتلقون عيرًا لقريش في خبر طويل. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٧٧ (٤٣٦٠)، "المغازي" للواقدي ١/ ٦. (٦) بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عبد الرحمن بن عوف في ثلاثة أنفس؛ لينظر إلى خيبر وما عليها أهلها فمضوا وجاءوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخبر. =