(٢) صدوق. (٣) صدوق تغير لما كبر، أدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به. انظر: "تقريب التهذيب" لابن حجر ٢/ ١٢٨، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٨/ ٣٩١. (٤) الليث بن أبي سُليم صدوق اختلط جدًّا ولم يتميز حديثه فترك. (٥) محمد بن نشْر الهمداني مؤذن ابن الحنفية، مقبول "تقريب التهذيب" لابن حجر ٢/ ٢١٣، "تهذيب الكمال" للمزي ١٧/ ٢٨٨. (٦) محمد بن علي بن أبي طالب، ثقة عالم. "تقريب التهذيب" لابن حجر ٢/ ١٩٢، "الثقات" للعجلي (ص ٤١٠). (٧) في الأصل: مقدم، والمثبت من (س)، (ن). (٨) [٨٩٩] الحكم على الإسناد: ضعيف؛ لأجل قيس والليث. التخريج: لم أجد من أخرجه من هذا الوجه، ولكن أخرج البخاري (٨٤٣) والحاكم في "المستدرك" ٤/ ٣٠٩، من طريق فطر عن منذر الثوري قال: سمعت محمد ابن الحنفية. فذكر نحوه، وفيه زيادة، قال: قال علي - رضي الله عنه -: فكانت هذِه رخصة لي. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وقال ابن حجر في "فتح الباري" ١٠/ ٥٧٣: وسندها قوي، ورواه الترمذي في كتاب الأدب باب: ما جاء في كراهية الجمع بين اسم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكنيته (٢٨٤٣)، قال الترمذي: هذا حديث صحيح. وانظر: "السنن الكبرى" للبيهقي ٩/ ٣٠٩.