رجاله ثقات لم أجده، وهو خبر مباين لمقتضى العقل، ومخالف لمقاصد الشريعة، ولعله من وضع بعض القصاص قصد التكسب والارتزاق، والتقرب للعامة بغرائب الروايات.انظر: "شرح ألفية السيوطي" ١/ ٣٠٢.(٢) محمَّد بن الحسين الأَزدِيّ متكلم فيه، وليس بعمدة.(٣) محمَّد بن الحسن أبو الحسن السَّرَّاج النَّيْسَابُورِيّ المقرئ المحدث القدوة.انظر: "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٦/ ١٦١، "المنتظم" لابن الجوزي ٧/ ٨٦.(٤) ضعفه الدارقطني ومشاه غيره.(٥) أَحْمد بن عيسى المصري التستري: صدوق.انظر: "تحرير التقريب" لشعيب الأرناؤوط ١/ ٧١، "تهذيب الكمال" للمزي ١/ ٢١٢.(٦) من (س)، (ن).(٧) ثِقَة حافظ عابد.(٨) صدوق خلط بعد احتراق كتبه، ورواية ابن المبارك وابن وهب عنه أعدل من غيرهما.(٩) ثِقَة.(١٠) من (ن).(١١) ثِقَة مخضرم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute