(٢) انظر قول أبي عبيدة في "مجاز القرآن" له ١/ ١١٠. (٣) انظر "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٤/ ٢٩٤، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٣/ ٢٨٣، "فتح القدير" للشوكاني ١/ ٤٠٦. (٤) الأنبياء: ٩٤. (٥) قال الشوكاني في "فتح القدير" ١/ ٤٠٦: والمراد الوعيد لهم وأن ذلك لا يفوت على الله، بل هو معد لهم ليوم الجزاء. وانظر "التحرير والتنوير" لابن عاشور ٣/ ١٨٣ - ١٨٤، مرتبة الكتابة من مراتب القدر التي أجمع أهل السنة على إثباتها. قال ابن القيم في "شفاء العليل" (ص ٨٥): أجمع الصحابة والتابعون وجميع أهل السنة والحديث أن كل كائن إلى يوم القيامة فهو مكتوب في أم الكتاب. وقال أبو حيان في "البحر المحيط" لأبي حيان ٣/ ١٣٦: الظاهر إجراء الكتابة على أنها حقيقية، قال بذلك كثير من العلماء وأنها تكتب الأعمال في صحف ... انتهى مختصرًا. وانظر: "الوسيط" للواحدي ١/ ٥٢٨، "الإبانة" لابن بطة ٢/ ٩، "العقيدة الواسطية" لابن تيمية شرح الفوزان (ص ١٦٤)، "المحرز الوجيز" لابن عطية ٣/ ٣٠٨، "شرح العقيدة الطحاوية" لابن أبي العز ٢/ ٣٤٤، ٣٤٨. (٦) مطموس في الأصل، والمثبت من (س)، (ن).