(٢) قال ابن حجر في "فتح الباري" ٣/ ١٨٧: والمراد بالبقيع: بقيع بطحان. (٣) العلج: الرجل الشديد، الغليظ. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٣٠٥٦، "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٣/ ٢٨٦ (علج). (٤) هكذا ساق الثعلبي الرواية، عن جمع من أهل العلم: أما ما ورد من: أنه كشف للنبي - صلى الله عليه وسلم - عن سرير النجاشي حتى رآه وصلى عليه، وما في معناها من روايات، فقد قال فيها ابن العربي المالكي: . . قالوا: طويت له الأرض، وأحضرت الجنازة بين يديه، قلنا: إن ربنا عليه لقادر. . وإن نبينا لأهل لذلك، ولكن، لا تقولوا إلا ما رويتم، ولا تخترعوا حديثاً، من عند أنفسكم، ولا تحدثوا، إلا بالثابت، ودعوا الضعاف؛ فإنها سبيل تلاف، إلى ما ليس له تلاف. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٣/ ١٨٩، "عارضة الأحوذي" لابن العربي =