إسناده ضعيف، آفته أبو معشر، وعمر بن الخطاب لم يتبين لي من هو. لكنه يتقوى بطريق ابن أبي ذئب الصحيحة الآتية في التخريج. التخريج: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٥/ ٦٠، وأبو داود الطيالسي في "مسنده" ٢/ ٣٠٦ (٢٣٢٥) من طرق عن أبي معشر به. وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ٩٤١ (٥٢٥٥) من طريق ابن أبي ذئب عن سعيد عن أبي هريرة به، وسنده صحيح. (٢) بعدها في (م)، (ت): بما حفظ الله، وبقية العشرة برفع الهاء من لفظ الجلالة. وانظر: "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (ص ١٥٦)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٢٤٩. (٣) أخرجه أحمد في "مسنده" ١/ ٢٩٣ (٢٦٦٩)، وهناد في "الزهد" ١/ ٣٠٤ (٥٣٦)، والترمذي في أبواب صفة القيامة والرقائق والورع، باب (٢٥١٦)، والحاكم في "المستدرك" ٣/ ٦٢٤، وأبو يعلى في "المسند" ٤/ ٤٣٠ (٢٥٥٦)، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٢/ ٢٣٨، والبيهقي في "شعب الإيمان" ١/ ٢١٧ (١٩٥)، كلهم من طريق قيس بن الحجاج عن حنش الصنعاني عن ابن عباس به، وهذا إسناد حسن، كما قال الحافظ ابن رجب في "نور الاقتباس" (ص ٣٥)، =