إسناده ضعيف، ليث: لا يحتج بحديثه، وزكار: لم أجده. التخريج: لم أجده. (٢) انظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٢/ ٨٤، فقد ذكر القولين، وعزاهما للثعلبي. (٣) في "ظلال القرآن" كلام بديع في معنى الذرة عند قوله تعالى في الزلزلة {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (٧)} ٨/ ٦٤٢. (٤) في (ت): فيعطى، وما في الأصل، و (م) موافق للأصول، وفي رواية مسلم: "فيطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا". (٥) الحديث أخرجه أَحْمد في "المسند" ٣/ ٢٨٣ (١٤٠١٨)، ومسلم في كتاب الجنة والنار، باب جزاء المؤمن بحسناته في الدنيا والآخرة، وتعجيل حسنات الكافر في الدنيا وغيرهما (٢٨٠٨)، من طريق همام عن قتادة عن أنس به. (٦) في (ت): بأجمعها، والأثر أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٥/ ٨٨.