انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ٤٦٣. (٢) [١١٦٧] الحكم على الإسناد: إسناده صحيح. وفي إسناده ابن شنبة مجهول الحال، وابن عمران، لم أجده. التخريج: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٥/ ١٢٨، وأحمد في "المسند" ٤/ ٩٩، والحاكم في "المستدرك" ٤/ ٤٨٣، وهناد في "الزهد" ٢/ ٥٥ (١١٥٣)، وابن المبارك في "الزهد" (ص ٢٩) (٣٨٢)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ٣/ ٢٢٧ (٤٨٧٣)، من طرق عن قيس بن مسلم عن طارق عن ابن مسعود. (٣) في قوله سبحانه: {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ} [٢١]. وهو قول ابن عباس، في رواية، وقول عطاء، ومجاهد، وقتادة، والضحاك، وابن زيد. (٤) انظر: أقوالهم في "جامع البيان" للطبري ٥/ ١٢٩، وقول الحسن، وعكرمة، وعطية العوفي، كما في "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٣/ ٩٧٣، وهو قول أبي عبيدة في "مجاز القرآن" ١/ ١٢٩ والوجه الثاني في معنى {فَتِيلًا} هو رواية =