(٢) المصدر السابق. (٣) أخرجه عبد بن حميد، وأبو الشيخ، كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٢/ ٥٣٩، وقد ذهب الطبري في "جامع البيان" ٧/ ٣ إلى أن قوله {وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى} جائز أن يكون المراد به النَّجاشيّ وأصحابه، أو أن يكون المراد غيره ممن توافرت فيهم الصفات التي ذكرها الله تعالى ذكره. (٤) ذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٣/ ٨٧، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٦/ ٢٥٧. (٥) في (ت): رؤبة، وورقة هو ابن نوفل بن أسد القُرشيّ، رآه النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم- في المنام وعليه ثياب بيض. انظر: خبره في "الإصابة" لابن حجر ١٠/ ٣٠٤. والبيت ذكره في "لسان العرب" (قسس)، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٤/ ٣، والسمين الحلبي في "الدر المصون" ٢/ ٥٩١.