(٢) قيل كذبه الحاكم. (٣) لم يذكر بجرح أو تعديل. (٤) ليست في (ت). (٥) [١٣٤٤] الحكم على الإسناد: فيه من لم يذكر بجرح أو تعديل. وهذا القول أختاره الزجاج في "معاني القرآن وإعرابه"، ٢/ ٢٢٨. قال النحاس: وهذا من أحسن ما قيل فيه. "إعراب القرآن" ٢/ ٥٦. التخريج: وذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ٤ والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٦/ ٣٩٠. وضعفه أبو حيان في "البحر المحيط" ٤/ ٧٨ فقال: (وهذا يضعف؛ لأن فيه تقديم مفعول المصدر الموصول عليه، والعجب من النحاس؛ حيث قال: هذا من أحسن ما قيل فيه. قلت: قول النحاس له وجه؛ فقد أجازه جماعة من أهل اللغة؛ قال أبو البقاء العكبري: و (في السموات) فيه وجهان: أحدهما: يتعلق بـ (يعلم) أي: يعلم =